يحكى أن شيخا عربيا كان يمتلك قطعانا من الأغنام ترعى في الفلاة، وقد أنهكت الذئاب القطعان،
ولم يكن يمر يوم دون ان تهاجم الذئاب خروفا ما وتفترسه.
لم ينفع الرعاة لحماية القطعان، فالأراضي شاسعة والأغنام بالآلاف والذئاب كثيرة.
وبعد تفكير عميق قرر الشيخ العربي ان يستعين بالكلاب، فأحضر منها فيلقا قويا وشرسا من كلاب
الحراسة، صار يخوض معارك ضارية ضد الذئاب.
وهكذا منعت الذئاب من مهاجمة القطيع، ولم يعد الشيخ العربي يخسر خروفا كل يوم.
لكنه كان يضطر الى ذبح عشرة أغنام يوميا لأطعام الكلاب.
اكتشف الشيخ متأخرا إنه خسر أضعافا من استقدام الكلاب لحماية قطيعه. أكتشف متأخرا لان
الكلاب رفضت مغادرة القطيع وهددت الشيخ بأن تأكلة هو شخصيا إن لم يقدم لها الخراف في موعدها،
مع المازات والمشروبات.
ولم يكن يمر يوم دون ان تهاجم الذئاب خروفا ما وتفترسه.
لم ينفع الرعاة لحماية القطعان، فالأراضي شاسعة والأغنام بالآلاف والذئاب كثيرة.
وبعد تفكير عميق قرر الشيخ العربي ان يستعين بالكلاب، فأحضر منها فيلقا قويا وشرسا من كلاب
الحراسة، صار يخوض معارك ضارية ضد الذئاب.
وهكذا منعت الذئاب من مهاجمة القطيع، ولم يعد الشيخ العربي يخسر خروفا كل يوم.
لكنه كان يضطر الى ذبح عشرة أغنام يوميا لأطعام الكلاب.
اكتشف الشيخ متأخرا إنه خسر أضعافا من استقدام الكلاب لحماية قطيعه. أكتشف متأخرا لان
الكلاب رفضت مغادرة القطيع وهددت الشيخ بأن تأكلة هو شخصيا إن لم يقدم لها الخراف في موعدها،
مع المازات والمشروبات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق